حيث تفتح المملكة العربية السعودية أبوابها للطلاب اليمنيين والسوريين بالنظر إلى الظروف التي تمر بها بلدانهم في الوقت الحالي وتفتح مدارسها لهم وتسمح للطلاب بالتسجيل في التعليم وتقدم خطوات التقديم وشروط القبول بالتفصيل.